بالتعاون مع مجموعة من المنظمات النسائية السورية تم تنفيذ مشروع العدالة الانتقالية الحساسة للجندر من خلال مجموعة من الورش وجلسات التركيز التي تم جمع مخرجاتها وتضمينها ضمن ملخصات سياساتية من شأنها المناصرة لقضايا النساء في محاولة للوصول إلى تحقيق العدالة الانتقالية الشاملة التي تراعي الفوارق بين الجنسين والتي تركز على الضحايا والناجين/ات والفئات الأكثر تضرراً من النزاع. كما تم استهداف شريحة واسعة من النساء والأسر السورية اللاجئة بمختلف المستويات الاجتماعية والثقافية عبر حملتين لمناصرة الأوراق السياساتية وهي: 1- العنف الجنسي بقوة السلاح في سوريا بحق النساء أحد أدوات القمع السياسي والإمعان في تفكيك وإفقار المجتمعات والنساء 2-الحقوق الإنسانية للنساء في سوريا بين ثالوث القانون التمييزي والثقافة الذكورية وسياسات النظام الاقتصادية